خاتمة إذاعة مدرسية عن التنمر توجز الحديث عن ذلك السلوك المشين الذي يجب الانتباه إلى آثاره السيئة المتفاقمة، فهو لا يقف عند حد إهانة ضحية التنمر، إنما يمكن أن يكون سببًا في كوارث اجتماعية لاحقًا، تمامًا كالقنبلة الموقوتة، لذا يعتبر من أهم الموضوعات التي يجب تناولها عن كثب في المدارس من خلال فقرات البرنامج الإذاعي.
خاتمة إذاعة مدرسية عن التنمر
يجب أن تُنتقى كلمات الخاتمة في الإذاعة المدرسية حتى تكون قادرة على إيجاز موضوع البرنامج الإذاعي بسهولة للطلاب دون إطناب به رتابة أو إيجاز مُبالغ فيه. على أنَّ موضوع التنمر من أهم الموضوعات التي يجب تضمينها في برنامج الإذاعة المدرسية، فالطلاب أولى بأن يعرفوا بخطورته، حتى يبتعدوا عن ذلك السلوك، ولا يتأصل في شخصياتهم، وفيما يلي نُقدم أكثر من نموذج للخاتمة عن التنمر :
- هكذا علمنا أن التنمر هو نوع من الأنماط السلوكية التي تميل إلى العدائية، حيث يرتبط بالإهانة والإيذاء المتعمد، ويتعرض له الفئات التي تمتلك صفات شاذة، أو الأصغر سنًا.. لذا كان من الواجب علاجه.
- في ختام إذاعتنا اليوم عن التنمر نشير إلى أنه علينا جميعًا مناصرة الضعيف الأكثر عرضة للتنمر، وحمايته من كافة أشكال الاعتداء اللفظي والبدني.
- لا شك أن التنمر يؤدي إلى تفاقم انعدام الثقة بالنفس وتدني احترام الذات عند ضحاياه، فعلينا أن نتكاتف جميعنا لحماية المجتمع من ذلك السلوك المشين.
- ها قد وصلنا إلى ختام إذاعتنا عن التنمر، وعلمنا أنه من قبيل أخطر المشكلات الاجتماعية، وآثاره ذات مدى بعيد، ناهيك عن ضحاياه الكثيرين من مختلف الفئات.
- هكذا توصلنا بصدد التنمر إلى حقيقة مفادها أن حصول الطلاب على درجات متدنية يعزو إلى تعرضهم للتنمر وإن اختلفت صوره، فيكونوا أكثر عرضة للفشل الدراسي والبطالة والفقر.
- ضحايا التنمر يتعرضون إلى الآثار النفسية والمعنوية التي تظل معهم فترة ليست بالقليلة، حيث يعانون من توابع التنمر، وربما يصل بهم الأمر إلى الإصابة بالأمراض العقلية والبدنية كذلك، وكثير منهم يتعرضون إلى الاكتئاب.
خاتمة إذاعة عن آثار التنمر
لا شك أنَّ آثار التنمر السيئة لا تقتصر فقط على ضحيته، إنما تتجاوز ذلك لتصل إلى المُتنمر نفسه، الذي يُمارس أقبح سلوكيات مع غيره، فيكون ذا شخصية غير سويّة بالمرة، ومن ذلك المنطلق نُقدم أكثر من خاتمة إذاعة مدرسية عن التنمر وآثاره :
- ما أكثر قساوة من أن التنمر يودي بضحاياه إلى براثن الانتحار، فالاكتئاب المزمن الذي يصاب به على إثره يصل بهم إلى إيذاء النفس.
- هكذا نختتم برنامجنا الإذاعي عن التنمر بأننا لا يجب أن نترك أحدًا يكون من ضحاياه، حتى لا ينطوي على ذاته ويشعر بالوحدة والاكتئاب فيصعب عليه التأقلم مع غيره.
- مما لا شك فيه أنّ ضحية التنمر يتأثر بالعواقب الاجتماعية حينما يكبر، فيصير غير سويًّا، حيث لا يقدر على تكوين الصداقات مما يجعله عرضة لكثير من الأمراض والاضطرابات.
- لا يجب إخواني الطلبة والطالبات أن نشكل عبئًا على بعضنا البعض بممارسة سلوك التنمر المشين، حيث يؤدي إلى انحدار الثقة بالنفس وعدم تقدير الذات.
- ها قد وصلنا إلى خاتمة إذاعة مدرسية عن التنمر، ونود أن نؤكد على أن التنمر يتبعه كثير من الجرائم ناهيك عن نشره لثقافة الخوف العارمة، والكثير من التبعات الأخرى السيئة.
- علينا إخواني الطلاب أن نحمي مدرستنا من أن تكون بيئة مدرسية سلبية تقوم على انعدام الأمن وثقافة عدم الاحترام والانحطاط الأخلاقي.
- في ختام برنامجنا الإذاعي اليوم نؤكد على أهمية أن نأخذ التنمر على محمل الجد، فلا أحد يستحق أن يكون عرضة للتنمر أو أي من أنواع الإهانة والإيذاء.
- يمكننا مساعدة كل من يتعرض إلى التنمر حتى يتسنى له الدفاع عن نفسه، ومساعدته بالكثير من الدعم حتى يشعر بالأمان.
- يجب جميعنا أن نتخذ إجراءات رادعة أمام كل المتنمرين، للحد من ذلك السلوك المشين عند الطلاب في عمر صغير، فلا ينشؤوا هكذا حتى الكبر.
خاتمة إذاعة عن التنمر جاهزة للطباعة
إنَّ التنمر واحد من الظواهر الاجتماعية التي باتت أكثر خطورة في الآونة الأخيرة، حيث انتشر في المجتمعات كافتها مهما اختلفت الثقافات وبلغت درجات الرقيّ والتقدم، وعليه يجب نبذ ذلك السلوك العدواني، ومن صور ذلك الحديث عنه في برنامج إذاعي مخصص للإلمام بكافة التفاصيل بشأنه.
على أن تكون خاتمة الإذاعة المدرسية عن التنمر مُعبرة كذلك كم أنه من السلوكيات الأكثر قبحًا في المجتمع، بكلمات موجزة منتقاة، على غرار النماذج التالية :
- في ختام حديثنا عن التنمر، أود أن أشكر زملائي الطلاب ومُعلميني الكرام على حُسن استماعهم، وأتمنى أن يكون البرنامج الإذاعي موفق ونال إعجابكم.
- أخيرًا وليس آخرًا، علينا جميعًا أن نحد من ذلك السلوك العدواني الذي لا يغرس إلا الكراهية والحقد في النفوس، حتى نصير أسوياء.
- ها قد وصلنا إلى ختام حديثنا عن التنمر، وأشكركم على حُسن استماعكم، وأسأل الله أن يُبعدنا وإيّاكم عن ذلك السلوك المشين، ويجعلنا من أصحاب الكلم الطيب.
- هكذا علمنا إخواني الطلاب أن التنمر من القضايا التي يتوجب علينا معالجتها، ولا ننفك عن التعامل معها بأسلوب تربوي حتى يُمكننا تحجيم تبعاتها المجتمعية الخطرة.
- مع تمرير عبارات الشكر والوداع، أتمنى أن نعود إلى لقاء آخر بموضوع غاية في الأهمية تمامًا كموضوع التنمر، وعلينا أن نتكاتف معًا ونُكثف جهودنا لنبذ ذلك السلوك العدواني في المجتمع.
- هكذا كان موضوع التنمر بحاجة إلى شرح مفصل ليتسنى لنا إدراك ماهيته وآثاره على المجتمع على نحو مفصل، ناهيك عن أنواعه المتعددة والتي تُشكل جميعها خطورة قصوى، ونتمنى أن نكون أفدناكم بوافر المعلومات.
خاتمة إذاعة مدرسية عن أنواع التنمر
يُمكن أن يشمل البرنامج الإذاعي حديثًا مفصلًا عن أنواع التنمر، وتوضيح آثار كل نوع، حتى يستطيع الطالب التفريق بينهم، فما إن حدث وقد تعرض مُسبقًا إلى نوع منهم، يكون من شأنه السيطرة على الموقف والدفاع عن نفسه، ومن نماذج تلك الخواتيم ما يلي :
- ها قد بات علينا إخواني الطلاب أن نُحارب التنمر بكافة أشكاله وصوره، فلا يجب علينا أن نسمح لأي من المُتنمرين إيذائنا بدنيًا عنوة، ليكون لنا قدرًا من القوة لمواجهته؛ حتى نبتعد عن آثاره الجسيمة.
- أضحت ظاهرة التنمر من الظواهر البغيضة التي تنطوي على كافة صور الإيذاء وبث المشاعر السلبية، فلا يجب أن ندع أحدًا يُقلل من قيمتنا في المجتمع، فلكل منّا دوره الذي لا يُستهان به، وبصمته الخاصة.
- علينا أن نحوّل من المشاعر السلبية على إثر التنمر إلى مشاعر إيجابية، وهذا ليس بشيء عُجاب ما إن كنّا على قدر من الثقة بالذات والمرونة في التعامل وعدم الاستسلام والوقوع فريسة ضحيّة سهلة لمن يُمارس التنمر.
- ها قد وصلنا إلى ختام الإذاعة المدرسية، ونكون قد طرحنا عليكم كافة آثار التنمر الإلكتروني على المجتمع، حتى يكون من شأننا استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بصورة واعية، دونما الانخراط في أي من السلوكيات المشينة.
يجب أن تحتوي خاتمة الإذاعة المدرسية عن التنمر على عبارات مُشينة من الطلاب، حتى ينفرون منه، ولا يمارسونه فيما بينهم، لأنه له تبعات أكثر خطورة على المجتمع.
آخر التعليقات
نزهة حسن علي شرف | قصة داوود عليه السلام مع نبأ الخصم
كرتون | أفضل 10 مسلسلات أنمي في التاريخ حسب آخر استفتاءٍ لنا
مصطفي | ليوناردو دافنشي: أب الفن و الهندسة المعمارية