الإذاعة المدرسية هي أهم الفقرات في يوم أي طالب، خاصة أنها تعطيه قيمًا كبيرة كل يوم، وهذا يكون وهو لا يزال مُتيقظًا صباحًا، واختيار مواضيعها يجب أن يكون مُحاكيًا لما تُريد هيئة التدريس إيصاله للطالب والحكمة مدرسية عن الاحترام هي خيار ممتاز جدًا ليكون لك في النهاية إذاعة مميزة جدًا، خاصة أن الاحترام هو من القيم التي عليك تعليمها للطلاب، والإذاعة المدرسية هي المكان الأفضل لتعليم هكذا قيمة، فأشكاله كثيرة، ووجوده في حياتنا له أهمية قصوى.
حكمة مدرسية عن الاحترام
- هذا العالم فعليًا يحتاج إلى رجل يكون بذات خُلق النبي صلى الله عليه وسلم، يحكم بالدين والحق، يكون مقصدًا لجميع الدُنيا إذا ما جارت عليهم أيامهم.
- بعض المشكلات ما كانت لتوجد إذا ما تعاملنا بالاعتذار والاحترام المتبادل.
- لا يجعلك طريفًا أن تتخذ الآخرين أضحوكة كي تظهر مرحًا، فمشاعر الآخرين ليست لعبة في يدك.
- حين تُهمل مشاعر الآخرين، ولا تكترث حين تجرحهم، فاعلم أنه ينقصك الكثير من الاحترام والأدب في تعاملاتك مع من حولك.
- يُعرف الإنسان بأخلاقه وصفاته الطيبة، لا بشكله وثيابه.
- يكمن التهذيب من التعامل الأول في اللهجة، والطريقة التي تتعامل بها، لذا احرص على أن تكون دومًا طيب اللسان.
- إن الإنسان ليس بحاجة إلى كثيرٍ من المال، ولا كثير من النفوذ، بل بالاحترام والخُلق الرفيع بإمكانه أن يكسب قلوب الجميع بلا سابق إنذار.
- علمنا الإسلام أن الخُلق الكريم هو من أساسيات الحياة، فالدين هو المعاملة.
- لم يكُن السيف هو السبب في انتشار الإسلام، إنما الخلق الكريم، والتعامل الطيب هو من جعل الكل يُحب دين محمد صلى الله عليه وسلم.
- ليس من الجيد أن تحترم الآخرين ولا تحترم ذاتك، هي أولى بالاحترام، ويكون هذا عبر الاهتمام بالطريقة التي تنظر بها لذاتك، وتُقدرها بها.
- بعض الأشخاص يدخلون قلوب الآخرين دون حتى أن يتكلموا معهم، السبب هو السلوك الطيب، فهو الطريق الأسهل للقلوب دومًا.
- كثيرون هم من لا تربطنا بهم علاقات وثيقة، إلا أن قلبهم الطيب هو ما يجعلنا نحبهم سريعًا.
- من لا دموع لهم أشخاص قاسيين بالفعل، ليس لديهم من لين الطباع ولو قدرًا ضئيلًا.
- جميعنا نعلم أن الإنسان الطبيعي يحتاج دومًا إلى أن يكون مُحاطًا بأشخاص يحترمون وجوده ويقدروه.
- لا يحتاج الإنسان إلى أن يكون غنيًا بالمال، بل بالعقل والأدب والأخلاق يُمكنه دومًا التجمل.
حكم إذاعية عن احترام الكبير
إن هذه القيمة هي واحدة كأم فروع الاحترام؛ ويُشار بهذا إلى النوع من الاحترام إلى المعلم مثلًا أو الأبوين، وهى من أهم الصفات التي على الطالب الامتثال لها :
- علمنا ديننا الحنيف احترام الكبير وتوقيره، خاصة إذا كان أبًا أم أمًا، له منا كل الإجلال والتعظيم والطاعة، طالما لم يكُن في معصية الله.
- المعلم أكبر منا سنًا، لذا وُجب له الاحترام، وهو من يزيدنا علمًا لذا وجب له التوقير.
- ما ينقص مجتمعنا هذا هو أن يحترم الصغير الكبير، ويُقدر الكبير الصغير، فنعيش في مُجتمعٍ سوي.
- لا يعني وجوب احترام الكبير أنه يحق له إذلال الصغير، فعميلة الاحترام مُتبادلة بين الطرفين.
- يجب احترام الكبير حتى لو كان مُخالفًا لك في الرأي، لكن لا يعني هذا أن تقبل بتطبيقه على حياتك.
- الأمة الراقية هي التي يكون الاحترام مُتبادلًا بين أفرادها.
- لا يُمكنك أن تقول أنك تُحب شخصًا ما دُمت لا تحترمه.
- إن لم تستطع أن تحترم الكبير، فأنت تفتقر إلى أدنى درجات الرُقي.
- إذا كنت محترمًا سيحترمك الجميع، هذه هي قاعدة المعاملات.
- احترام الكبير هو أمر يجب أن يقوم به الجميع، فهو واجب والتزام حقيقي يجب ألا يحيد أحد عنه.
حكمة مدرسية عن احترام الغريب
حين تتعامل مع شخص لا تعرفه، فليس من الطبيعي أن تتعامل معه بغير احترام، بل هو واجب على القريب والغريب بذات الآن، وهي من أهم أشكال الحكمة :
- على المسلم أن يتعامل مع أخاه باحترام، أيًا يكُن الوضع، هذا ما يجعله مُحترمًا دينه.
- يجب أن تحترم من يستحق الاحترام، هذا ما يجعل تعاملاتك موفقة دومًا.
- أجمل ما يتركه الإنسان في قلوب الآخرين هو أن يُعاملهم باحترام حتى لو لم يعرفهم جيدًا.
- إن الأدب ليس شيئًا يُمكن للإنسان أن يبيعه أو يشتريه، بل هو أصل يكون في الإنسان، نابع من التربية والخُلق القويم.
- لا يُحب الإنسان إلا إذا توافرت لديه ركيزتين، هما الاحترام والاهتمام، وإذا ما وُجد أي شيء بلا الغرضين لا يكون حبًا قط.
- إذا ما وددت أن يستمر حبك لشخص ما، فما عليك إلا أن تُحافظ على الأدب في تعاملكما.
- يؤدي الأدب دومًا إلى تغيير الإنسان وعلاقاته إلى الأفضل، خاصة مع الغرباء.
- حين لا يتعامل الإنسان مع الآخرين باحترام، فهو فقير الود غير قادرٍ على أن يوجّه تعاملًا صائبًا لهم.
- من الجميل أن تبسط وجهك للناس، مهما كانوا غرباء عنك، هذا يجعلك من الطبيبن الذين يسير الآخرين لهم بلادًا.
- يكون الإنسان بين الناس بصفاته الطيبة، وإحسانه إليهم، وطيب أخلاقه معهم.
- يجب أن تُكن الاحترام لكل من خالفك في الرأي، غريبًا كان أو رقيقًا، هذا هو الصائب دائمًا.
حكم مدرسية عن أهمية الاحترام
- حين يحترم الإنسان الآخرين يشعر بدوره بالتقدير والاحترام لذاته.
- يلعب الاحترام دورًا كبيرًا في جعل الإنسان مُقدرًا بين المحيطين به.
- الحياة الاجتماعية السوية تكون بدايتها الاحترام المتبادل بين الإنسان وبين المحيطين به.
- يحد الاحترام من عظمة الخلافات بينك وبين من تُحب، هذا لأن لغة الخلاف تجعل من الإهانات أقل كثيرًا.
- إذا ما احترمت الآخرين فإن الود هو ما سيكون كل حالك في التعامل معهم.
- يقدرك الناس أكثر حين تحترمهم، فدائمًا ما يبحثون عن المحترم خلقًا وفعلًا.
- الاحترام مسؤولية، لذا فاستمرارك عليه يعني أنك شخصية مسؤولة يُعتمد عليها دومًا.
- حين تحترم الآخرين فهذا يُعبر عن أخلاقك أنت، وهو أمر جيد يُعبر عن أصلك.
حكم مدرسية عن احترام غير المحترم
- أنت وحدك من تُجبر الآخرين على احترامك، مهما تعاملوا معك بطريقة لا تُعجبك يُمكنك تغييرها.
- الناس الذين يتعاملون بغير احترام ليس عليك أن تُهينهم، هذا يزيد الأمر سوءًا، بل عليك أن تريهم الاحترام فيخجلوا من ذاتهم.
- رغم أن عليك معاملة الجميع باحترام، مهما كان سيئًا معك، إلا أن لكل شيء حدود، وعليك أن تضع كرامتك قبل كل شيء.
- لا يسحق احترامك قليل الاحترام، لذا حفظًا لماء وجهك لا تتعامل معه من الأساس.
- هذه الدُنيا بها كثير من غير المحترمين، إياك أن تُعطهم أهمية.
فقرة حكمة مدرسية عن الاحترام هي التي تُعطي الطالب دومًا أفكارًا متجددة عن الالتزام بالخُلق الكريم، والقول الحسن، والبُعد عن البذيء من القول.
آخر التعليقات
نزهة حسن علي شرف | قصة داوود عليه السلام مع نبأ الخصم
كرتون | أفضل 10 مسلسلات أنمي في التاريخ حسب آخر استفتاءٍ لنا
مصطفي | ليوناردو دافنشي: أب الفن و الهندسة المعمارية